miss_mintchen كرفان جديد
عدد الرسائل : 110 العمر : 33 العمل/الترفيه : student المزاج : ray2 dayman جنسيتك : اردني اعلام الدول : الاوسمه : المزاج : المهنه : الهوايه : الفعاليه : رقم العضويه : 13 السٌّمعَة : 0 نقاط : 10 تاريخ التسجيل : 29/01/2009
| موضوع: ظلمونا...... و بنو العالم على اكتافنا الأحد مارس 08, 2009 9:50 am | |
| اذا ما كنا سنتحدث عن المبدعين بالتاكيد لن نمر دون ذكر هذا الاسم المتالق ابو محجوب هو اول من سوف ابدا بهم والمعلومات من الموقع نفسه
عماد عيد حجاج. مواليد رام الله 1967. تلقى علومه الابتدائية في مدارس وكالة الغوث في مخيم الوحدات / الأردن. حصل في عام 1974 على أول شهادة تقدير للرسم عن مسابقة مدرسية حول موضوع إحراق المسجد الاقصى. في عام 1986 التحق بجامعة اليرموك لدراسة الفيزياء، ثم تحول عام 1988 لدراسة الفنون الجميلة ليحصل في عام 1991 على شهادة البكالوريس في الفنون الجميلة (فن الجرافيك) مع تخصص فرعي في الصحافة والإعلام. نشرت أولى رسوماته الكاريكاتورية في صفحات مشاركات القراء في صحيفتي (الدستور) و (صوت الشعب) ومنذ عام 1989 عمل كرسام كاريكاتير سياسي في جريدة (آخر خبر) الأسبوعية. وفي الفترة ما بين 1990 و 1998 عمل في عدة صحف محلية وعربية هي: (القدس العربي) اللندنية، (الوطن) القطرية، (الدستور) و (العرب اليوم) الأردنيتين. وفي الأسبوعيات المحلية: (الأهالي)، (الرصيف)، (البلاد)، (المستقبل)، (شيحان)، (الصحفي). عام 1993 انتظم كرسام يومي في جريدة (الرأي) وبقي فيها لغاية عام 2000 حيث فصلته ادارة الصحيفة على خلفية رسم إحدى رسوماته، بالرغم من موافقة الجريدة على نشر الرسم. عمل في جريدة الدستور الاردنية من العام 2000 حتى منتصف العام 2004. يعمل الآن في جريدة الغد الأردنية، القدس العربي/لندن، وتظهر رسوماته أيضا على الموقع العالمي www.cartoonweb.com وموقع www.politicalcartoons.com __________________
--------------------------------------------------------------------------------
اشرف برهوم من بلدة ترشيحا في الجليل الى ممثل هوليوودي خطف الاضواء بعد الدور المتقن الذي مثله في فيلم المملكة the Kingdom وكان احد ابطال الفيلم بجانب ممثلين كبار في عالم السينما مثل جيمي فوكس وكريس كوبر و جينيفر جارنر الدور الي لعبه في الفيلم هو " الغازي " الضابط السعودي واجزاء من تصوير الفيلم كانت في الامارات وكمان سبق وان ظهر في فيلم الجنة الان __________________
سمير قصير فلسطيني يحمل الجنسيتين اللبنانية والفرنسية هو كاتب ومؤرخ واستاذ جامعي ومناضل وسياسي عمل في صحيفة النهار ووصل ليكون اشهر كاتب صحفي في لبنان قبل ان يتم اغتياله من مجموعة مجهولة في عام ال2005 متزوج من الاعلامية اللبنانية الشهيرة جوزيل خوري
هاني السعدي مؤلف المسلسلات الكبير في الدراما السورية ..ولد في قرية صفورية المحاذية لمدينة الناصرة اهم الاعمال التي كتبها .. ابناء القهر ، الكواسر ، الجوارح ، دائرة النار ، الفوارس ، البركان ، خلف الجدران ، الموت القادم الى الشرق .. ولا يخفى ايضا لمتتبعي هذه الدارما التميز الملفت لابنتيه روعة وربا السعدي في مجال التمثيل
باسل الخطيب من اهم المخرجين الموجودين على الساحة السورية هو فلسطيني والكثير من اعماله ارتبطت بالقضية الفلسطينية كـ عائد الى حيفا و رسائل الحب والحرب و المسلسل الجديد القدس بالاضافة الى المسلسلات التي اشتهر بها ..ايام الغضب ، نزار قباني ، انشودة المطر ، هولاكو ، وغيره من الاعمال الضخمة __________________
نسرين طافش ولدت نسرين طافش في حلب في 14 شباط 1982 من أب فلسطيني و أم جزائرية وهي الاخت الصغرى لسبع بنات تعلمت من والدها حب وطنها الاصل فلسطين العربية مهد المسيح ومسرى النبي (ص) ومن والدتها حب الجزائر بلد المليون شهيد وتقول نسرين بأنها فلسطينية الدم ... جزائرية الروح .. سورية القلب .. عربية الهوى __________________
احمد العقاد
رائد الصحافة العربية في فلسطين وأول من أرخ لها في كتابه (تاريخ الصحافة العربية فل فلسطين 1876-1948)، ولد في يافا سنة 1916، وتلقى علومه في مدرسة دار العلوم الإسلامية والمدرسة الثانوية الأميرية في مدينة يافا.
وأنه كان متعدد المهن فقد عمل بالنجارة عدة سنوات، وفي سنة 1935 عين معلما في مدرسة (سلمة) الأميرية –إلى الشرق من مدينة يافا- لكنه استقال من وظيفته هذه بعد سنة واحدة ليعمل محررا صحفيا في يومية (الجامعة الإسلامية) التي كان يملكها الشيخ سليمان التاجي الفاروقي، وما لبث أحمد خليل العقاد أن انتقل منها إلى (جريدة فلسطين) اليومية التي كان مالكها ورئيس تحريرها (رجا العبسي)، ثم غادرها إلى يومية (الدفاع) التي كانت مملوكة لإبراهيم الشنطي الذي ترأس تحريرها أيضا. وبقي العقاد فيها حتى عام 1936. وفي بداية ثورة 1936- 1939 الوطنية الفلسطينية، اعتقلت سلطات الانتداب العقاد لثلاثة أيام مع ثلاثة صحافيين، وبعد الإفراج عنه سافر إلى بيروت حيث عمل مدرسا للغة العربية والتاريخ في مدرسة العزيزية، وعاد إلى فلسطين سنة 1940 وأصدر جريدة (المهد) وبعد سنتين أسس مكتب الصحافة والنشر في مدينة يافا، وهو أول مكتب عربي قام بأعمال الصحافة والنشر والدعاية في فلسطين.
وبعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها بعدة أشهر، أسس العقاد مجلة (الرأي العام) الأسبوعية، وكانت تلك المجلة رائدة المجلات الكاريكاتورية في فلسطين
أناهيد فياض
فنانة فلسطينية مولودة في سوريا، برزت بشكل لافت في مسلسل "باب الحارة" حيث قدمت دور " دلال" بنت أبو عصام والتي كان لشخصيتها جاذبية خاصة لدى المشاهدين،كما تبرز الان بصوت لميس في المسلسل التركي المدبلج سنوات الضياع .. أناهيد من خريجات المعهد العالي للفنون المسرحية وتنتمي إلى الجيل الفني الجديد ويبرز الفن من خلالها برؤية مختلفة تهدف لخلق مفاهيم جمالية لمفردات العمل الفني، وقد سبق وقدمت أناهيد دورا مميزا في مسلسل "التغريبة الفلسطينية" كما شاركت في مسلسلات "الحور العين" "أشواك ناعمة" "عصي الدمع" و"أنا وأربع بنات" وغيرها من الأعمال الجميلة.. __________________
منقول
____________________________________ | |
|
miss_mintchen كرفان جديد
عدد الرسائل : 110 العمر : 33 العمل/الترفيه : student المزاج : ray2 dayman جنسيتك : اردني اعلام الدول : الاوسمه : المزاج : المهنه : الهوايه : الفعاليه : رقم العضويه : 13 السٌّمعَة : 0 نقاط : 10 تاريخ التسجيل : 29/01/2009
| موضوع: رد: ظلمونا...... و بنو العالم على اكتافنا الأحد مارس 08, 2009 9:51 am | |
| في الوقت الذي تعاني منه الرياضة الفلسطينية بشكل كبير شأنها شأن بقية أطر الحياة في الأراضي الفلسطينية بمختلف قطاعاتها، برز على الساحة الدولية الرياضية خلال الفترة الماضية تألق فلسطيني واضح، لم يتحدث أحد عنه لا من قريب ولا من بعيد، وتجاهلته وسائل الإعلام المختلفة، سواء الإعلام الفلسطيني أو العربي أو الدولي؛ فالإنجاز اللافت الذي حققه رياضي ينحدر من أصول فلسطينية وهو حصوله على ميداليتين ذهبيتين في دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة في أثينا لا يمكن المرور عليه مرور الكرام. "نيكولاس ماسو" هو صاحب ذلك الإنجاز الرائع، نجح ماسو في العودة إلى بلاده الحالية (تشيلي)، التي هاجر أجداده إليها هرباً من الواقع المرير الذي كانت تعاني منه الأراضي الفلسطينية قبل ما يزيد على المئة عام، مزهواً بالذهب الذي زين عنقه. ماسو توّج في أثينا بذهبية فردي التنس الأرضي، تلك الرياضة التي تتمتع بشعبية كبيرة جداً على مستوى العالم، وتجذب إليها مشاهير الفن والرياضة، وذلك بعد يوم واحد فقط من تتويجه مع مواطنه ".فرناندو جونزاليس" بذهبية الزوجي إثر فوزهما على الزوجي الألماني نيكولاس كيفر وراينر شوتلر، لتحقق تشيلي إنجازاً كبيراً سيبقى مدوناً في سجلات الدورات الأولمبية؛ تلك الذهبيتين لم تحقق تشيلي غيرهما خلال تاريخ البطولات الاولمبية، ما أعطى إنجاز ماسو وجونزاليس بعداً وطنياًَ كبيراً في ذلك البلد اللاتيني؛ وهو كان واضحاَ من الاستقبال الحافل الذي لقيه اللاعبين من الجماهير التشيلية التي احتشدت في مطار "سانتياغو" لتستقبلها استقبال الفاتحين بعد هذا الإنجاز الخالد، كما كان الاستقبال أكثر حرارةً من الرئيس التشيلي "ريكاردو لاغوس" الذي إستقبلهما في قصر الرئاسة، ومنحهما أرفع الأوسمة في البلاد. الإعلام التشيلي الذي هلّل لإنجاز ماسو كثيراً لم يتناسى أصول هذا الرياضي، فقد ذكرت معظم وسائل الإعلام التشيلية أن ماسو يبقى مواطناً تشيلياً ينحدر من أصول فلسطينية، وأعطته حقه كاملاً في هذا الشأن، وزاد احترامها له بعد أن رفع العلم التشيلي في سماء أثينا، ليضع تشيلي بين عظماء الرياضة في هذه المسابقة الأسطورية؛ وظل اسم ماسو يتردد في وسائل الإعلام التشيلية لفترة طويلة، وذلك على الصفحات الأولى لأكبر الصحف التشيلية التي أفردت إعداداً خاصة للحديث عن ذلك الإنجاز الذي جاء في الوقت الذي تمر به الرياضة التشيلية بحالة من الركود، ليأتي إنجاز ماسو كالبلسم للوضع الرياضي العام في تشيلي "حسب تعبير إحدى الصحف التشيلية ". كما تحدثت وسائل الإعلام في بقية الدول الأمريكية الجنوبية عن إنجاز ماسو وقالت أنه سيبقى عالقاً في أذهان الجماهير التشيلية، وأكدت أن ذلك الإنجاز سيعود بالفائدة على الجاليات العربية الكبيرة الموجودة في أمريكا الجنوبية، ولا سيما الفلسطينية والسورية واللبنانية، حيث تعتبر من أكبر الجاليات هناك. بيد أن الحديث عن حياة ماسو يتضمن الكثير من التباين، فهو صرّح مراراً أنه يتمنى أن يأتي ذلك اليوم الذي يمثل فيه بلاده الأصلية, فلسطين التي لطالما سمع عنها الكثير دون أن تطأ قدماه أرضها، يقول ماسو:" أعرف أنني مواطناً تشيلياً، فقد ولدت وترعرعت في هذا البلد وكذلك كان مولد أبي وأمي هنا، إلا أنه من المؤكد أنني أنتمي إلى بلد آخر - بحسب ما سمعته من الكثيرين - سمعت كلاماً مؤكداً أن جدي ينحدر من مدينة "بيت جالا" في فلسطين، لذلك آمل أن أتمكن من زيارة بلد أجدادي، فأنا أشعر بحنين غامض إلى ذلك البلد رغم تواضع معلوماتي عنه ".. وعلى ما يبدو فإن "نيقولا شهوان" وهو بروفيسور فلسطيني، يحاضر في عدداً من الجامعات التشيلية حول أحدث تقنيات التدريب في كرة القدم، وسبق له أن قاد المنتخب الفلسطيني لكرة القدم قبل حوالي العام، كان له تأثير على إحساس ماسو الغامض، فقد قال شهوان (للعربية.نت) " إن ماسو وغيره الكثير من الرياضيين الذين ينحدرون من أصول فلسطينية ويقطنون في دول أمريكا اللاتينية، ولا سيما تشيلي والبيرو وكولومبيا يحلمون أن يمثلوا فلسطين في البطولات الرياضية الدولية، وهم ينتظرون بفارغ الصبر أن تعمل الجهات الرسمية الفلسطينية (اللجنة الاولمبية الفلسطينية) على الحديث معهم والتنسيق لمنحهم الحق في رفع العلم الفلسطيني في البطولات الرياضية المختلفة ". وبخصوص ماسو قال شهوان:" علاقتي مع نيكولاس ماسو هي علاقة شخصية، فقد تحدثت معه مراراً حول إمكانية تمثيل فلسطين رياضياً، ولمست منه الموافقة المبدئية على ذلك، فاللاعب بحاجة فقط إلى من يقف بجانبه ويحدثه عن فلسطين التي ترجع جذور عائلته إليها " ومن المعروف أن شهوان يعيش في مدينة (ريند دالمار) التشيلية، وهي ذات المدينة التي يقطنها ماسو، إضافةً إلى أن شهوان ينحدر هو الآخر من مدينة بيت جالا التي غادرها مع أسرته بعد عام واحد من ولادته.. "ثريا جادوي". لكن الملفت في الأمر هو ما قاله شهوان من أن ماسو ليس الرياضي الوحيد القادر على صنع الإنجازات وتحقيق البطولات على الصعيد الدولي، فقد تحدث عن رياضيين آخرين يعتبرون أبطالاً في البلاد التي يحملون جنسيتها حالياً، وضرب مثلاً باللاعبة "ثريا جادوي" وهي بطلة أمريكا الجنوبية في رياضة التجديف، وشاركت في دورة "أثينا " الأولمبية الأخيرة، وكانت على وشك الحصول على إحدى الميداليات الثلاث في تلك المسابقة لولا سوء الطالع الذي لازمها، وقال شهوان:" ثريا جادوي تنحدر من مدينة "بيت لحم" بالضفة الغربية، وهي تعرف أنها فلسطينية الأصل، لكنها مظطرة لتمثيل تشيلي في البطولات الدولية، بسبب التجاهل الذي تلاقيه من المسئولين عن الرياضة في فلسطين، فليس من المنطقي أن تبقى تنتظر الدعوة لتمثيل فلسطين في هكذا بطولات في الوقت الذي تجد رعاية واهتمام كبيرين من القائمين على الرياضة في تشيلي التي ولدت وترعرعت فيها". كرة القدم والحضور اللافت. كما تحدث شهوان عن عدداً كبيراً من لاعبي كرة القدم الذين يعتبرون من نجوم الرياضة البارزين في أمريكا اللاتينية وهم فلسطينيو الأصل، وضرب مثلاً باللاعب "لويس مصري" وهو من نجوم منتخب تشيلي سابقاً وشارك معه في كأس العالم في فرنسا العام 1998م، وهو حالياً قائد لفريق "يونيفيرسيداد دي تشيلي " الذي يعتبر من أعرق الأندية في تشيلي، ويمثل قطباً من أقطاب كرة القدم هناك، وقال إن مصري يحمل شارة القيادة في الفريق منذ أكثر من ثماني سنوات، وأضاف أن شهرته لم تتوقف على كرة القدم فحسب، فالشعبية الجارفة التي يتمتع بها دفعت شركات الإنتاج في تشيلي إلى محاولة زجه في المجال الفني لما يتمتع به نجوم الرياضة عامّة في ذلك البلد من تأثير جماهيري جارف. ولفت شهوان النظر إلى نجم آخر كان في يوم من الأيام أحد أفضل لاعبي كرة القدم في قارة أمريكا الجنوبية قاطبةً، وهو النجم "داريو حسين" الذي مثّل المنتخب الأرجنتيني بما يزيد عن 40 مباراة دولية، وسبق له أن لعب لأعرق الأندية في الأرجنتين، وهي:ريفر بليت وفيلزسارسفيلد وأوستوديانتيس، إضافة إلى فريق كاتوليكا التشيلي؛ وقال شهوان "إن أصول داريو حسين تعود إلى مدينة بيت جالا، التي هاجر عدد كبير من سكانها الذين يدين معظمهم بالمسيحية إبّان بداية الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وأمام تلك النماذج التي تستحق الدراسة بعناية فائقة، يبقى السؤال الذي يفرض نفسه، هل ستنجح مؤسسات الرياضة الفلسطينية بالاستفادة من تلك القدرات الهائلة والتي بإمكانها قلب موازين الرياضة الفلسطينية، وصناعة تاريخ جديد لها وسط ما تمر فيه من حالة ركود كامل في ظل المعاناة الشاملة التي تعانيها مختلف قطاعات الحياة في الأراضي الفلسطينية. يمكن القول أن الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم كان أول من تفطّن إلى تلك القدرات الجبارة والتي من شأنها رفع مستوى كرة القدم الفلسطينية، وحاول خلال العام والنصف الأخيرين الاستفادة من بعض لاعبي كرة القدم الذين ينشطون في بطولات الدوري الأمريكي الجنوبي، ولاسيما الدوري التشيلي، الذي يزخر بالكثير من اللاعبين الجيدين، بيد أن خطته لم تلمس النجاح المأمول، بسبب العشوائية في انتقاء اللاعبين، وعدم وجود خطط ممنهجة ومدروسة بعناية لجلب هؤلاء اللاعبين، ومعرفة مستوياتهم الحقيقية ومدى الفائدة المرجوّة من الاعتماد عليهم. ورغم أن بعض هؤلاء اللاعبين الذين تم جلبهم وشاركوا مع المنتخب الفلسطيني في تصفيات كأس الأمم الآسيوية الأخيرة وتصفيات كأس العالم التي لم تنتهي بعد، قد ظهروا بمستوىً جيد، إلا أن البعض الآخر لم يظهر بالمستوى الذي ينتظره المراقبون، بل ساهم الاعتماد الكلّي عليهم خلال التصفيات بإصابة اللاعب المحلي (أبناء الضفة الغربية وقطاع غزة) بالإحباط نتيجة التجاهل الذي بات يهدد مستقبلهم الرياضي، الأمر الذي جعل البعض يطالب بتقنين عملية جلب لاعبي الشتات، وإعطاء اللاعب المحلي حقه بالمشاركة مع المنتخب الفلسطيني، مع الأخذ بالحسبان الفرق بينهم وبين لاعبي الشتات، فلاعبي الداخل يفتقدون لأبسط حقوق لاعبي كرة القدم، وهي وجود دوري محلي ثابت ومنتظم، إضافةً بالطبع لمعاناتهم من ظروف الإغلاقات المتكررة للمدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية.. لكن ثمة موضوع يلفت النظر في هذه القضية ويتسوجب الحديث عنه، خاصة وأن الإعلام يتجاهله، بل ربما لا يعلم الإعلام العربي عنه شيئاً، ففي تشيلي يوجد نادٍ لكرة القدم خاص بالجالية الفلسطينية، وهو من الأندية العريقة في هذه الدولة، وتأسس في العام1920م، عندما وضعت مجموعة من أبناء الجالية الفلسطينية الأوائل في تشيلي حجر الأساس لهذا النادي الذي أخد مع مرور الوقت الطابع الرسمي الممثل للوجود الفلسطيني في تشيلي، وذلك من خلال نشاطاته في كافة المجالات. الرياضية والاجتماعية، وغيرها.ونجح بالفوز ببطولة الدوري التشيلي مرتين، وكأس تشيلي مرة واحدة. هذا النادي قام ولا يزال بنشاطاته المختلفة بشتى المجالات في ظل ضغوطات كثيرة من الجالية اليهودية في تشيلي والتي تحاول التضييق عليه بشتى الطرق وذلك بمساعدة من بعض رجال الأعمال التشيليين من أصل يهودي، إلا أن القائمين عليه يؤمنون بأنهم يقومون برسالة وطنية واضحة، لعل أبرز معالمها هي الإبقاء على "فلسطينية" أبناء الجالية الفلسطينية في تشيلي ، وتذكير الأجيال الجديدة من أبناء تلك الجالية بأنهم ليسوا سوى لاجئين في ذلك البلد ، وانه من حقهم العودة إلى وطن آخر ؛ وإن طال الوقت ...
العربية | |
|
NESO V I P
عدد الرسائل : 571 العمر : 34 العمل/الترفيه : بدرس بالجامعه المزاج : رايقه مؤقتا اعلام الدول : الاوسمه : المزاج : المهنه : الهوايه : الفعاليه : رقم العضويه : 8 السٌّمعَة : 5 نقاط : 178 تاريخ التسجيل : 25/01/2009
| موضوع: رد: ظلمونا...... و بنو العالم على اكتافنا الإثنين مارس 09, 2009 2:00 pm | |
| | |
|